آخر الأخبار
- بالتعاون مع الجيش اللبناني… “اليونيفيل” تزيل العوائق في الجنوب وتُرسّخ الأمن بموجب القرار 1701
- تهديد بالقتل على مواقع التواصل … وقوى الأمن تتحرّك وتوقف الفاعل في طرابلس
- كارثة على جادة سانتا مونيكا: سيارة تدهس حشداً وتخلّف 28 مصاباً بينهم حالات حرجة
- السويداء على حافة الانفجار مجدداً … اتفاق التهدئة يترنّح وسط الدماء والنار!
- السويداء توحّد المواقف: شيخ العقل يتلقى سيل اتصالات تضامنية وتقدير لمواقفه الداعية لمنع الفتنة
- باسيل: لبنان لا يزول … ووثيقة التفاهم ماتت لكن التفاهم مع اللبنانيين باقٍ
- باراك يعود إلى بيروت: رسائل دعم وضمانات أميركية للانسحاب والإصلاح
- اتفاق تبادل سجناء بين لبنان وسوريا قيد التحضير وتحذير من التأخير القضائي
- الرئيس سلام يرد على حزب الله: لا سلاح إلا للدولة … والحرب الأهلية خلفنا
- اتصال لبناني – إيرلندي: دعم لتجديد اليونيفيل وتشديد على محاسبة قتلة الجندي شون روني
وطنية – وزع “التيار المستقل” بيانا بعد اجتماع مكتبه السياسي الدوري إلكترونياً برئاسة اللواء عصام أبو جمرة، لفت فيه الى ان المجتمعين “ناقشوا الاحداث الأليمة التي وقعت في منطقة بشري – القرنة السوداء، والتي أعادت الى الاذهان مخاطر الحروب المناطقية الطائفية البغيضة، فتوجهوا بالتعازي لاهالي الضحايا وحمّلوا القضاء كما السلطات الوزارية والادارية المعنية مسؤولية عدم استكمال اجراءات المسح الشامل للأراضي اللبنانية والتحديد والتسجيل، إذ ان ٣٠ بالمئة من أراضي لبنان ما زالت غير ممسوحة وغيرمحددة، تتسبب بتوترات ونزاعات بين الأفراد كما بين المناطق، ونذكر منها على سبيل المثال لا الحصر نزاعات لاسا والقرنة السوداء والقليعة التي تعتبر جرحا نازفا بين الجيران حتى الإخوة”.
ودعا المجتمعون الى “إثارة ملفات اللبنانيين المفقودين في سوريا منذ عدة سنوات ومشكلة آلاف النازحين السوريين الى لبنان من المعابرالشرعية وغير الشرعية على طول الحدود بينها، لاثارتها لدى كل المحافل الدولية للمساهمة في خلاص لبنان باخراجهم منه، لما لهذا النزوح من ثقل على كاهل اللبنانيين ونتائج مدمرة للبنان على المستوى الاقتصادي والسياسي والديموغرافي وحسن الجوار بين سوريا ولبنان”، وشجبوا “تمادي نواب الامة في التعامل بخفة ولامسؤولية مع الاستحقاق الرئاسي، بالتزامن مع استئثار حكومة تصريف الأعمال باستغلال فراغ الرئاسة، وقد حلت محلها وتمادت في تصريف الأعمال الضيق والصلاحيات الاستثنائية وفق ما حدده لها الدستور”.
ودان المجتمعون “أعمال الشغب التي تجري حاليا في فرنسا”، وانتظروا “تشدد السلطة فيها وحزمها بمكافحة نهب المتاجر وممتلكات الغير، بقمع المشاغبين ومعاقبتهم واعادة الامن والاستقرار بسرعة الى فرنسا العزيزة على لبنان واللبنانيين”.