غرد الوزير السابق يوسف سلامه على “تويتر”: “‏الحركات الدينية الحاكمة في بلاد الشرق أسماء متنوعة لعملة واحدة، قبلهم، تعثر الحلم العربي، معهم، استشهدت المفاهيم القومية، صودرت الحريات، اغتيلت نكهة الحياة، واستبيحت ثروات الشرق، فهاجرت نخب المشرق وتهجر شعبه حتى أضحى حاضنة آمنة لإسرائيل، بعدهم، ‏نسأل هل يبقى لنا وطن؟

لا تفوت منشورًا!

اشترك مجانًا وكن أول من يتم إخباره بالتحديثات.