غرد الوزير السابق يوسف سلامه عبر حسابه على “تويتر”: “إن وثيقة لقاء الهوية والسيادة التي تؤسس لقيام  دولة مدنية لامركزية حيادية آخر فرصة جدية لتحصين دولة لبنان الكبير وحماية وحدة الأرض والشعب، التلكؤ في الحوار حولها تواطؤ ضد لبنان الرسالة، أنقذوا لبنان”.

لا تفوت منشورًا!

اشترك مجانًا وكن أول من يتم إخباره بالتحديثات.