آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
استغرب “حراك المتعاقدين” في بيان تلاه منسقه حمزة منصور، “عدم بت وزارة التربية حقوق المعلمين المتعاقدين النازحين وكيف تتعاطى اليونيسف مع المعلمين وتتخلى عن عقدها ووعدها للمعلمين بدفع حوافز المراقبة والتصحيح للامتحانات الرسمية عن العام الماضي-دورة ثانية- رغم مرور أكثر من ستة أشهر على انتهائها”.
وقال: “إذا لم تتدخل وزارة التربية سريعًا مع اليونيسف لتدفعا ما التزمتاه من حوافز للأساتذة الذين راقبوا وصححوا في الامتحانات الرسمية فنحن نطمئن الوزير الحلبي إلى أننا لن نشارك بعد الآن في أعمال المراقبة ولا التصحيح لا في الدورة الأولى ولا الثانية طالما هنالك جهات تنكث بوعودها وتتتخلى عن التزام وعدت به المعلمين”.
أضاف: هل يذهب إلى التصحيح من تريدونه أن يعمل على تصحيح مئة مسابقة طيلة خمس أو ست ساعات وهو يقطع مسافات من المحافظات إلى بيروت مركز بئر حسن، ويدفع بدل تنقله منه يوميًا لقاء 15 دولارًا عن كل خمس ساعات أو ست ساعات عمل؟ هل يذهب إلى المراقبة بعد الآن من يذهب بسيارته إلى مركز المراقبة ويدفع بدل البنزين منه ثم ليعمل من الساعة السابعة صباحًا حتى الأولى من بعد الظهر لقاء ٣٥٠ألف ليرة؟”.
ختم: “لذلك نطلب من الوزير الحلبي التدخل الفوري غدًا الإثنين مع منظمة اليونيسف واجبارها على دفع التزاماتها تجاه المعلمين قبل نهاية شهر شباط، مع تذكيره بأننا لا نعرف اليونيسف ولا علاقات معها بل نعرف الوزير وهو المسؤول عن هذا الملف.
لذلك نقول: إذا لم تدفع تلك الحوافز فنحن نطمئن الجميع أن لا مشاركة للمعلمين في الامتحانات الرسمية بعد الآن”.