آخر الأخبار
- لماذا الأسهم مصوبة على “سلام”؟
- “التحكم المروري”: إعادة فتح السير على الطريق الدولية في عاريا باتجاه الجمهور وحركة المرور كثيفة
- “الوكالة الوطنية”: غارة إسرائيلية على مدينة بنت جبيل
- الجامعة الأمريكية العلوم والتكنولوجيا AUST : رسالة عطاء وامل وتضامن
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
أبدى الوزير السابق وديع الخازن، في بيان، قلقه من التحذيرات الصادرة عن دول المملكة العربية السعودية، الكويت والبحرين التي دعت رعاياها لمغادرة لبنان، وحذّرتهم من الإقتراب من المناطق التي تشهد نزاعاً، علماً أنّ الأوضاع الأمنية ليست بالخطورة التي تستدعي هكذا إجراءات”، وسأل: “إذا كان هذا الأمر يشي بتطوّرات خطيرة تتعلّق بتوطين اللاجئين الفلسطينيين والنازحين السوريين، وهو ما يظهر من خلال خروج آلاف الفلسطينيين من مخيّم عين الحلوة وإندماجهم في المجتمع اللبناني، وعلاقة مُريبة بترسيم الحدود البرّية بين لبنان وفلسطين المُحتلّة، الأمر الذي يُحتّم جهوزية دائمة لتأمين تحصين داخلي لا يُخرق، وإستعجال إنتخاب رئيس للجمهورية بعد دعوات المراجع الروحية المسيحية والإسلامية المُتكرّرة لإنجاز هذا الإستحقاق المفصلي، الذي بات أكثر من مُلحّ لدرء مخاطرالإهتزازات الأمنية، والتي قد تلفح جوانب من وحدتنا الداخلية”.
وشدّد الخازن على “مُضاعفة الإجراءات الإحترازية لأمن البلاد المُعرّض لشتى المخاطر وليس أقلّها النيات المبيتة لإسرائيل لهزّ الإستقرار في المُخيّمات الفلسطينية وإضعاف مناعة الحماية التي يُوفّرها الجيش، والتي أثبتت الظروف أنها سدّ منيع، مع المقاومة الوطنية، في وجه أي مطمع إسرائيلي للنيل من لبنان”.