آخر الأخبار
- في أول رد مباشر: طهران تقصف قواعد أميركية في قطر والعراق
- نبيل بدر يندّد بالهجوم الإيراني على قطر: اعتداء على حسن الجوار
- اغتيال “ابو علي” … اليكم التفاصيل!
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
كتب “ملتقى التأثير المدني” على منصة “إكس”: “نعي لبنان الحرية والتنوع والعيش معا من بوابة انسياق البعض لخيارات إنتحارية من خارج فرادة تجربة الصيغة اللبنانية، وميثاقيتها الحقيقية، يندرج في مربع أيديولوجي واضح المعالم ومشبوه. وإذا ما كان هذا الانسياق يصور على أنه تحقيق لمرتجى استراتيجي، فمن الجلي أنه ليس سوى طمعا بنفوذ واستقواء، يتوسل كل آليات الضغط، بما فيها التخوين والإقصاء. في هذا الإطار، يتبدى الاستمرار في النضال التراكمي لبناء دولة المواطنة، تطلعا إلى الأفق الرحب أكثر منه الانغماس في تفاصيل مدمرة. القوى السيادية الإصلاحية التغييرية والقوى المجتمعية الحية معنية بتوحيد الجهود تحت مظلة الدستور. هناك الخلاص، كل الخلاص”.
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة تحكي عن استخدام اللبنانيين لـ “مهدة” تضرب باب القبر لهدمه توصلا الى ما يوحي بأن “لبنان الأقوى من أوراق نعيه”.