آخر الأخبار
- بالفيديو – أدرعي يردّ على البيان التحذيري الذي اصدرته وزارة الإعلام اللبنانية
- رسالة تُجبر اهالي السّكسكية إلى اخلاء منازلهم … والسبب “مزحة”!
- بلبلة في مطار بيروت … ماذا جرى على متن الطائرة المتوجّهة إلى إسطنبول؟
- بيان تحذيري من وزارة الإعلام للمؤثّرين والفنانين … اليكم ما جاء فيه!
- بعد وقف إطلاق النار: العدوان الإسرائيلي الأعنف يهزّ الضاحية والجنوب
- بالصورة – تهديد مباشر من الجيش الإسرائيلي لمختار يارون السابق … التفاصيل!
- وفاة شاب إثر سقوطه من الطابق السابع … التفاصيل!
- بالصور والفيديو – معبر العريضة يستقبل النازحين مجددًا
- الرئيس عون يستقبل عراقجي في بعبدا: صفحة جديدة بين لبنان وإيران عنوانها الاحترام والتعاون
- القاضي البيطار يحدد موعدًا لاستجواب النائب زعيتر في قضية انفجار المرفأ … التفاصيل!
والتكلفة المتزايدة الناجمة عن مواصلة إرجاء الإجراءات اللازمة، ودعوا إلى ضرورة التنفيذ الحاسم لخطة إصلاح شاملة لحل الأزمة وتحقيق التعافي المستدام، وتطلعوا إلى تعميق التعاون مع الصندوق لدعم جهود الإصلاح والاحتياجات الإنسانية العاجلة.
وأكد المديرون على ضرورة ضبط أوضاع المالية العامة على المدى المتوسط مصحوبا بإعادة هيكلة الدين العام، وأشاروا إلى أن استعادة ثقة الرأي العام تستلزم اتخاذ خطوات لتعزيز الحوكمة، ووضع معايير وممارسات لمكافحة الفساد وغسل الأموال وتمويل الإرهاب، والأبرز هو اعتبار صندوق النقد أن الازمة المالية تفاقمت بسبب التقاعس عن اتخاذ إجراءات متعلقة بالسياسة والمصالح الخاصة مما أدى الى مقاومة الاصلاحات المطلوبة، واذا استمر الوضع الراهن فقد يصل الدين العام في لبنان الى 547 بالمئة من الناتج المحلي، وما لم يلحظه البيان انه يقرأ مزاميره على سلطة لا تعنيها الانهيارات وليست مستعدة لأن تذرف دمعة واحدة على خسارات اللبنانيين، فالصندوق انما يحدث نفسه.. وطبقة سياسية منكمشة وراكدة وعاجزة طوعا وخسرت احتياط الثقة.. ورأسمالها اليوم هو حرب النكايات حول الصلاحيات ترفض عن سابق فراغ وتصميم انتخاب رئيس جمهورية في مجلس النواب ثم تحارب لانتخابه في جلسات مجلس الوزراء، والعجز في الميزان السياحي يقودها حاليا الى فوضى المطار، والتي تشهد على حالات ازدحام غير مسبوقة من دون تنظيم، والتنظيم الوحيد المتوافر حاليا هو فرز القوى الرئاسية وتسيير رحلات المطالبة بالحوار مع انتظار عودة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الشهر المقبل الى بيروت. لكن فرنسا الموكلة اطفاء النيران الرئاسية “ولعت” نيران غضبها بعد مقتل قاصر بنيران الشرطة، وبات على الرئاسة الفرنسية اولويات تشغلها حاليا في ضبط الشارع المتفجر والاكثر تفجرا في العالمين الاوروبي والاسلامي هو القرار السويدي الرسمي بالسماح لمتطرفين حرق القرآن الكريم.. والخطير في تفاقم الازمة انها فتنة مرخصة من الحكومة السويدية تعدت كل حدود وضربت عمق المقدسات الاسلامية.