آخر الأخبار
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
يرى نائب رئيس حزب “الكتائب اللبنانية” النائب سليم الصايغ، أنّ “هناك تبدّلًا في المزاج الفرنسي، ومن المفترض الإنتقال من منطق تسويق الفرض إلى منطق التفتيش على البدائل الجدية عن ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية”.
ويقول الصايغ في حديثٍ لـ”ليبانون ديبايت”: “نقدّر بأنّ فرنسا لا تزال تضع في سلم أولوياتها الملف اللبناني، ونقدّر كل المبادرات الدولية التي تسعى إلى إيجاد حل، لذلك نحن نتعاطى بموضوعية مع أي طرح يأتي من الدول الصديقة”.
لكن الصايغ، يُشير إلى أنّ “هناك ملاحظات كثيرة تتعلق بشكل المبادرة إنما لبنان قد لا يتحمّل في الوقت الحالي التوقف عند هذه الشكليات، ويجب على كل فريق سياسي إدراك الوضع الحالي الذي نحن فيه، لذلك سنقوم بما يجب وفق الشكل الذي نراه مناسبًا وسيكون لدينا مسعى ضمن قوى المعارضة لموقف موحّد وعلى كل فريق سياسي التعبير بالطريقة التي تناسبه”.
وفيما يتعلّق بجبهة معارضة مسيحية – إسلامية قيد التحضير؟ يوضح، أنّنا “لا نتحدث في كلمة جبهة بل هناك مسعى لجمع أكبر عدد ممكن من القوى التي تطمح إلى تطبيق إتفاق الطائف والدستور اللبناني والتي تطالب بالسيادة وتطبيق القرارت الدولية لأن لا خلاص للبنان إلّا من خلال هذا الأمر، أما كيفية ترجمة هذا الأمر رئاسيًا فيتم العمل عليه من خلال حشد الطاقات والقوى الحية في هذا البلد لإعطاء البدائل عن الحل الذي كان يحاول البعض فرضه”.
وحول علاقة حزب “الكتائب” و”التيار الوطني الحر”؟ يقول الصايغ: “نحن على حوار مع “التيار” وبإنتظار بعض الأجوبة منه، لكن الأمر بالطبع لا يهدف إلى وضع أوراق أو غيرها بل الوصول إلى تفاهم معيّن من أجل مواجهة الإستحقاق الرئاسي”.