آخر الأخبار
- من هم رجال “الجولاني”؟
- جولة لحمية في المطار: كل الشركات أصبحت تُسيّر رحلاتها
- أردوغان: تركيا ستحاول مساعدة الإدارة السورية الجديدة في تشكيل هيكل دولة ودستور جديد وأنقرة على اتصال بالجولاني ودمشق
- جريح إثر حادث سير
- مركز ورد المقاصد ضمن مجمع السيدة عائشة ام المؤمنين
- قبيل سفره الى فرنسا البطريرك الراعي يلتقي في هذه الأثناء النائب ابراهيم كنعان في بكركي
- الناطق العسكري الإسرائيلي: الجيش يجري عمليات بحث وتمشيط للاشتباه بعملية تسلل عند الحدود الأردنية
- الكرملين: درجة مساعدتنا للسلطات السورية لمحاربة المسلحين تعتمد على تقييم الوضع في البلاد
- كنعان: نحن أمام خيار الدولة والسيادة وخيار السلطة والساحات ويجب الالتقاء على خيار الدولة والتوافق المطلوب رئاسياً لا يجب أن يكون على حصص بلا مبادئ بل على الدولة وإنقاذها
- بأجواء بغاية الرومانسية.. ممثل لبناني يُفاجئ حبيبته بطلب يدها في أحد مطاعم البترون (فيديو)
صدر عن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان البيان التالي: “تعقيبًا على تراجع التغذية بالمياه لمنطقة الأشرفية وأحياء في العاصمة بيروت يهم المؤسسة التوضيح أن السبب الرئيسي يعود إلى الانقطاع شبه المتواصل للكهرباء عن محطة الضبية التي تشكل المصدر الوحيد لتغذية المناطق المذكورة، والتي لا يمكن تشغيلها على المولدات بسبب حاجتها إلى التغذية بخط توتر متوسط.
من جهة ثانية، تفيد المؤسسة عن عطل طرأ على إمدادات آبار المشرف الأمر الذي أثر سلبًا على توصيل المياه إلى منطقتي برج البراجنة وحي السلم في الضاحية الجنوبية لبيروت. وتسعى المؤسسة إلى تصليح العطل بمواردها الخاصة والضئيلة بعدما تبلغت من المنظمات المانحة عدم القدرة على تأمين المزيد من الدعم لتصليح الأعطال.
كما تجدر الإشارة إلى دخول لبنان شهر شح المياه الذي يشكل عاملا أساسيًا إضافيًا لتراجع التغذية بشكل عام في هذا الوقت من السنة.
في أي حال، فإن المؤسسة تسعى وبكل جهد إلى إعادة التغذية بالمياه إلى العاصمة وأحيائها والمناطق الأخرى بأقصى سرعة ممكنة، سواء من خلال إجراء الاتصالات اللازمة لتأمين تغذية إضافية بالكهرباء على محطة الضبية أم من خلال العمل شبه المتواصل لتصليح العطل في آبار المشرف. ولكن المؤسسة تأمل في الوقت نفسه من المعنيين على المستويات كافة مواكبتها في هذا المجال وتأمين المطلوب لإعادة المياه إلى المشتركين في أقرب فرصة لأن هذه المسؤولية هي مسؤولية مشتركة في ظل ضآلة الموارد لا بل شبه غيابها”.