آخر الأخبار
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
- غارات اسرائيلية على جنوب لبنان …
- توقيف امين سلام! … لماذا؟!
- خروج الإمارات ودخول لبنان … الاتحاد الأوروبي يغيّر القائمة السوداء
- لبنان والأردن يعززان التعاون الاستراتيجي: قمة تاريخية تعزز الأمن والسلام والتنمية المشتركة
يعتبر الضمور العضلي، أو ضعف العضلات الحاد، مشكلة منتشرة بين الأشخاص الذين أصيبوا بـ “كوفيد-19″، ما يؤدي إلى انخفاض النشاط البدني وتباطؤ العضلات والضعف العام.
ووفقا للأطباء، يمكن أن يؤدي نقص الأكسجين في أنسجة الجسم بعد الإصابة إلى ضمور العضلات، ما يزيد من خطر التعرض للإصابة الجسدية ويخفض نوعية الحياة.
ويشير الأطباء إلى أن الضمور العضلي يزيد من خطر السقوط والإصابة بالكسور، وحتى يمكن أن يؤدي إلى الوفاة.
ووفقا لهم، يلعب النشاط البدني دورا أساسيا في مكافحة خطر الضمور العضلي. وأن ممارسة التمارين الرياضية المختلفة حتى في البيت تساعد على استعادة القوة العضلية.
وبالإضافة إلى ذلك يجب تناول أطعمة غنية ببروتينات سهلة الهضم، مثل الدجاج والديك الرومي والبيض والحليب والبروتينات النباتية من البقوليات، لأن هذا مهم لتعافي العضلات بعد الإصابة بكوفيد.
ويعتبر الكارنوزين (مكمل غذائي) الذي يتركز في العضلات والقلب والدماغ ويوجد في لحم البقر والأسماك بمثابة مضاد للجراثيم ومضاد نشط للأكسدة، كما يساعد على مكافحة الإجهاد التأكسدي ويقلل من الالتهابات في العضلات ويطيل العمر النشط وهذا مهم بصورة خاصة بعد التعافي من المرض.