آخر الأخبار
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
1
2
قد يكون الحفاظ على أفضل الهواتف آمنة من الصدمات والخدوش أمراً صعباً. فإما تضطر إلى إضافة حماية إلى الشاشة، أو عليك الاستغناء عنها والمخاطرة بإتلاف جهازك بشكل لا يمكن إصلاحه.
أما الآن، فيمكن أن يتغير كل هذا في السنوات القليلة المقبلة، حيث يُتوقع أن تصل شاشات الإصلاح الذاتي إلى الهواتف الذكية بحلول عام 2028. وإذا كان هذا صحيحاً، فهذا يعني نهاية الشقوق والكسور التي تلحق الضرر بشاشات الهواتف.
وتأتي الفكرة من كتيب أنتجته شركة “CCS Insight”، ادّعت فيه الشركة أن شاشات الإصلاح الذاتي “في المراحل الأولى من التطوير”. وإذا تم تحسين هذه التقنية، فقد تكون قادرة على “إصلاح الشقوق والخدوش الطفيفة بنفسها”.
كيف ستعمل هذه التكنولوجيا؟
تعتقد “CCS Insight” أن الأمر كله سيعود إلى “مادة خاصة في الشاشة، والتي تتفاعل عند تعرضها للهواء، وتشكل طبقة جديدة من المواد لملء النقص”.
ومن غير المرجح أن تكون شاشات الإصلاح الذاتي قادرة على إصلاح بعض الحوادث الأكثر خطورة التي يمكن أن تصيب الهاتف الذكي.
وأثارت هذه الفكرة إعجاب الكثيرين، إذ لا يعني ذلك فقط أن المستخدمين لن يضطروا إلى إثقال هواتفهم بواقي الشاشة، ولكن ذلك أيضاً سيوفر الأموال التي تدفع عند الاضطرار إلى استبدال الشاشة في حالة تعرضها للخدش.