آخر الأخبار
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
1
2
قال النائب السابق اميل رحمه في بيان:”استوقفني نداء المطران عطالله حنا إلى قداسة البابا فرنسيس ودعوته الكنيسة الكاثوليكية، بل الكنيسة العالمية إلى الشهادة للضمير وقوة الحق والعدالة الانسانية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يعاني ظلما تاريخيا موصوفا وغير مسبوق. كما استوقفني مقال لنقيب محرري الصحافة اللبنانية الصديق جوزف القصيفي حول مسيحيي الشرق، فلفتني برزانته، موضوعيته وواقعيته، وجرس الانذار الذي دقه منبها من فراغ الشرق او افراغه من مسيحييه”.
وختم :”الفلسطينيون الابرياء المظلومون هم أمانة في ضمير البابا فرنسيس، عنوان الضمير والرحمة في عالمنا هذا، كما مسيحيو الشرق الذين يجب أن يحظوا باهتمام اكبر وأوسع من الفاتيكان ليكونوا شهودا على رسالة المسيح على أرضه لا شهداءها”.