آخر الأخبار
- إيلون ماسك يفاجئ لبنان باتصال رئاسي … وخطوة مرتقبة تثير الاهتمام!
- ترامب يُجمّد نيران الشرق الأوسط: هدنة مفاجئة بين إيران وإسرائيل وسط صواريخ وانتهاكات
- حاولت تهريب مواد مخدّرة إلى أحد السّجناء، وعناصر سرية السجون المركزية تضبط كمية منها وتوقفها.
- في أول رد مباشر: طهران تقصف قواعد أميركية في قطر والعراق
- نبيل بدر يندّد بالهجوم الإيراني على قطر: اعتداء على حسن الجوار
- اغتيال “ابو علي” … اليكم التفاصيل!
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
قدّم الدكتور هيّاف ياسين على رأس فرقته الشبابيّة “التراث الموسيقي العربيّ” أمسية حملت في طيّاتها وفق بيان،”تحيّة إلى أعلام موسيقيّة خالدة من مختلف العالم العربيّ، من فلسطين، إلى سوريا، مرورًا بمصر واستقرارًا في لبنان، تحت عنوان “أمسية من التقاليد الموسيقيّة العربيّة”.
أتت الأمسية في سياق “طرابلس عاصمة للثقافة العربيّة للعام 2024″، وبرعاية وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام مرتضى، وبحضور شوقي ساسين ممثّلًا عنه، وفاعليّات ثقافيّة وفنيّة وروحيّة وسياسيّة ومجتمع مدنيّ، غصّت بهم الأماكن على مسرح الجامعة الأنطونيّة في مجدليّا\زغرتا في شمال لبنان.
والتزمت فرقة التراث الموسيقيّ العربيّ، كعادتها، بتقديم التقاليد الموسيقيّة العربيّة المتنوّعة، لا سيّما المشرقيّة منها، شعبيّة وفنّيّة؛ بالكثير من الاحتراف والأداء المتقن، آخذة شكل “التخت الموسيقيّ” العربيّ الأصيل (مجموعة صغيرة ومحدّدة من الآلات الموسيقيّة) وِجْهَتُها المقامات الموسيقيّة الأحاديّة، وأسلوبها التجديد من الدّاخل، وسِمَتُها الارتجال الذي تجلّى في الأمسية بأبهى حلّة لا سيّما في التقاسيم، واللّياليّ والموّاويل والقصائد. واللّافت في أمر الفرقة هي العناصر الشابّة الموجودة دومًا، والتي تعكس العلاقة الوطيدة بين التراث الموسيقيّ العربيّ من جهة، وبين هويّة هؤلاء الموسيقييّن.
وتألّفت الفرقة من الدكتور هياف ياسين في موقع القيادة والعزف على آلة السنطور، كريستو العلماويّ غناء وعزفًا على آلة العود، ديامون كوين شعيا غناء، الآنسة فيرونيكا حنّوش عزفًا على آلة الكمنجة العربيّة، وناجي العريضيّ على آلة الرقّ وآندريس الترس على آلة الطبلة