آخر الأخبار
- باراك في بيروت … ماذا جاء في الرد اللبناني؟!
- غارة اسرائيلية على أوتوستراد خلدة … اليكم التفاصيل!
- نادين جابر لـ AUST Podcast: سأغيب عن رمضان… وهذه هي الأسباب!
- مساعدات اماراتية عاجلة إلى غزة … اليكم التفاصيل!
- توقيف مواطنَين في الهرمل والضاحية الجنوبية لارتكابهما جرائم مختلفة منها تشكيل عصابة خطف وسرقة
- اتفاقية قرض جديدة مع البنك الدولي لتعزيز الكهرباء المستدامة
- استهداف سيارة في صور … التفاصيل!
- إيلون ماسك يفاجئ لبنان باتصال رئاسي … وخطوة مرتقبة تثير الاهتمام!
- ترامب يُجمّد نيران الشرق الأوسط: هدنة مفاجئة بين إيران وإسرائيل وسط صواريخ وانتهاكات
- حاولت تهريب مواد مخدّرة إلى أحد السّجناء، وعناصر سرية السجون المركزية تضبط كمية منها وتوقفها.
إعتبرت “الكتلة الوطنيّة” أنّ “تورّط لبنان أكثر في الحرب الدائرة على حدوده، هو قرار كبير ستكون نتائجه ضخمة وتداعياته كارثيّة، وسيضع لبنان في عين العاصفة ويحوّله إلى عنوان وورقة تفاوض في حرب إقليميّة شاملة: قرار سيتحمّل نتائجه كل اللبنانيّين من دون استثناء على مدى عشرات السنين، ويتطلّب وحدة وتضامنًا بين كل أطياف المجتمع”.
وقالت في بيان: “يعيش اللبنانيّون اليوم في خوف شديد وحيرة ممّا إذا كانت المناوشات الجارية عند الحدود الجنوبيّة ستتطوّر إلى حرب تشمل كل لبنان. فحتى الساعة، نحو 30 ألف لبناني من أهلنا في الجنوب تهجّروا بسبب القصف الإسرائيلي، وقُتل عدد كبير من المواطنين اللبنانيّين على الحدود وجُرح آخرون”.
أضافت: “إنّ أهمّ مقوّمات الوحدة الوطنيّة خصوصًا عندما تكون البلاد على أبواب حرب، وعلى الرغم من الخلافات المبدئيّة الموجودة بين اللبنانيّين، هي بالحدّ الأدنى وحدة القرار ووحدة المصير، فلا يحتكرُ أيّ فصيل لبناني أو أجنبي قرار الحرب والسلم، ويفرض نتائجه على كل أطياف المجتمع؛ بل أن يكون بيد الدولة ومؤسّساتها الرسميّة حصرًا. لأنّه في كلّ مرّة تنازلت فيها الدولة عن قرارها السيادي هذا لصالح أيّ طرف، كانت النتيجة مزيدًا من الحروب والدمار”.
وختمت: :في المناسبة، يتوافق اليوم مع الذكرى الـ54 لتوقيع “اتّفاقيّة القاهرة” المشؤومة. فهل من يتّعظ؟”.