آخر الأخبار
- استهداف سيارة في صور … التفاصيل!
- إيلون ماسك يفاجئ لبنان باتصال رئاسي … وخطوة مرتقبة تثير الاهتمام!
- ترامب يُجمّد نيران الشرق الأوسط: هدنة مفاجئة بين إيران وإسرائيل وسط صواريخ وانتهاكات
- حاولت تهريب مواد مخدّرة إلى أحد السّجناء، وعناصر سرية السجون المركزية تضبط كمية منها وتوقفها.
- في أول رد مباشر: طهران تقصف قواعد أميركية في قطر والعراق
- نبيل بدر يندّد بالهجوم الإيراني على قطر: اعتداء على حسن الجوار
- اغتيال “ابو علي” … اليكم التفاصيل!
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
رأى رئيس “تيار الارتقاء ” خضر الكبش في بيان أن “ما آلت اليه الأمور في مخيم عين الحلوة ينذر بالخطر الكبير ، ويهدد السلم الأهلي في صيدا والجوار، وقد بتنا نسمع مع سقوط الرصاص والقذائف وإصابة المدنيين وتعطيل الحركة الاقتصادية كلاما يعبر عن غضب الناس وسخطهم”.
أضاف:” بات واضحا ان كل المساعي والجهود التي بذلت من حرصها الصادق على سلامة المخيم وأبنائه وصلت إلى حائط مسدود لا يفتح الا بالإجماع الفلسطيني اللبناني القابل للتنفيذ لإنهاء حال التمرد والاشتراك”.
وقال:” ان الحيادبة التي الزمتها قوى وازنة داخل المخيم لم يكن موفقا في مكان، لأن مصلحة المخيم هي بالتكاتف والتعاون مما أعطى القوة لحركة المسلحين واستمرارهم في معركتهم التي يجب أن تكون معركة كل المخيم ضد التطرف والقتل والاغتيال والإرهاب، وليست معركة فتح لوحدها”.
واعتبر أن “المطلوب، بعد إنهاء كل المهل وعدم القدرة على تطبيق ما يتفق عليه في اللقاءات، إما تخلي “فتح “عن مطالبها وتحمل ما أصابها وهو أمر مستحيل بحسب مصادرها، وإما مشاركة الجميع لإنهاء حال الإرهاب التي أفسدت على المخيم وجواره حياته منذ أعوام، والذي يصر على عدم التزام تسليم القتلة”.