آخر الأخبار
- لماذا الأسهم مصوبة على “سلام”؟
- “التحكم المروري”: إعادة فتح السير على الطريق الدولية في عاريا باتجاه الجمهور وحركة المرور كثيفة
- “الوكالة الوطنية”: غارة إسرائيلية على مدينة بنت جبيل
- الجامعة الأمريكية العلوم والتكنولوجيا AUST : رسالة عطاء وامل وتضامن
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
اعتبر السفير العالمي للسلام حسين غملوش، أن “سقوط التعليم الرسمي في لبنان تحت وطأة الازمة الاقتصادية وسوء ادارة القطاع منذ سنوات هو سقوط مدو، لاحد أعمدة هذا البلد”.
ورأى في بيان، أن “حل معضلة التعليم الرسمي يكمن في 3 اتجاهات، الاتجاه الاول: متابعة تمويل الاساتذة من قبل المجتمع الدولي بالتزامن مع بروتوكلات مراقبة صارمة ومستقلة لضمان توزيع الاموال التي خصصتها الدول للعاملين في القطاع، بالتوازي مع ذلك تقوم الدولة اللبنانية برسم استراتيجيات اصلاحية تقودها رويدا رويدا الى الامساك بالقطاع وتمويله بشكل منفرد دون الحاجة الى مساعدات من المجتمع الدولي”.
وتابع: “اما الاتجاه الثاني فيكمن في تقديم مساعدات مالية الى اهالي طلاب المدارس الرسمية للتخفيف من حجم الضغوط الاقتصادية عنهم، والاتجاه الثالث يكون بتأمين الاموال من اجل تاهيل المدارس الرسمية كي تستطيع جذب اكبر عدد من التلامذة الذين ينوء اهاليهم تحت وطأة اقساط المدارس الخاصة”، منوها بتأهيل حوالي 26 مدرسة رسمية.
وختم غملوش: “تعتبر منظمة الاونيسكو، أن حق التعلم هو من ابرز الحقوق الانسانية والاقتصادية والاجتماعية ويجب ان يكون متاحا وميسرا للجميع دون تمييز. انطلاقا من هذا المبدأ يفترض على الدولة اللبنانية ان تؤمن هذا الحق لجميع أبنائها، سواء اختاروا التعليم الرسمي او الخاص، وذلك دون اي عائق مادي، وبخاصة لعناصر القوى الامنية والعسكرية، الذين يبذلون الغالي والنفيس من اجل رفعة هذا الوطن وتقدمه”.