آخر الأخبار
- من هم رجال “الجولاني”؟
- جولة لحمية في المطار: كل الشركات أصبحت تُسيّر رحلاتها
- أردوغان: تركيا ستحاول مساعدة الإدارة السورية الجديدة في تشكيل هيكل دولة ودستور جديد وأنقرة على اتصال بالجولاني ودمشق
- جريح إثر حادث سير
- مركز ورد المقاصد ضمن مجمع السيدة عائشة ام المؤمنين
- قبيل سفره الى فرنسا البطريرك الراعي يلتقي في هذه الأثناء النائب ابراهيم كنعان في بكركي
- الناطق العسكري الإسرائيلي: الجيش يجري عمليات بحث وتمشيط للاشتباه بعملية تسلل عند الحدود الأردنية
- الكرملين: درجة مساعدتنا للسلطات السورية لمحاربة المسلحين تعتمد على تقييم الوضع في البلاد
- كنعان: نحن أمام خيار الدولة والسيادة وخيار السلطة والساحات ويجب الالتقاء على خيار الدولة والتوافق المطلوب رئاسياً لا يجب أن يكون على حصص بلا مبادئ بل على الدولة وإنقاذها
- بأجواء بغاية الرومانسية.. ممثل لبناني يُفاجئ حبيبته بطلب يدها في أحد مطاعم البترون (فيديو)
اعتبر السفير العالمي للسلام حسين غملوش، أن “سقوط التعليم الرسمي في لبنان تحت وطأة الازمة الاقتصادية وسوء ادارة القطاع منذ سنوات هو سقوط مدو، لاحد أعمدة هذا البلد”.
ورأى في بيان، أن “حل معضلة التعليم الرسمي يكمن في 3 اتجاهات، الاتجاه الاول: متابعة تمويل الاساتذة من قبل المجتمع الدولي بالتزامن مع بروتوكلات مراقبة صارمة ومستقلة لضمان توزيع الاموال التي خصصتها الدول للعاملين في القطاع، بالتوازي مع ذلك تقوم الدولة اللبنانية برسم استراتيجيات اصلاحية تقودها رويدا رويدا الى الامساك بالقطاع وتمويله بشكل منفرد دون الحاجة الى مساعدات من المجتمع الدولي”.
وتابع: “اما الاتجاه الثاني فيكمن في تقديم مساعدات مالية الى اهالي طلاب المدارس الرسمية للتخفيف من حجم الضغوط الاقتصادية عنهم، والاتجاه الثالث يكون بتأمين الاموال من اجل تاهيل المدارس الرسمية كي تستطيع جذب اكبر عدد من التلامذة الذين ينوء اهاليهم تحت وطأة اقساط المدارس الخاصة”، منوها بتأهيل حوالي 26 مدرسة رسمية.
وختم غملوش: “تعتبر منظمة الاونيسكو، أن حق التعلم هو من ابرز الحقوق الانسانية والاقتصادية والاجتماعية ويجب ان يكون متاحا وميسرا للجميع دون تمييز. انطلاقا من هذا المبدأ يفترض على الدولة اللبنانية ان تؤمن هذا الحق لجميع أبنائها، سواء اختاروا التعليم الرسمي او الخاص، وذلك دون اي عائق مادي، وبخاصة لعناصر القوى الامنية والعسكرية، الذين يبذلون الغالي والنفيس من اجل رفعة هذا الوطن وتقدمه”.